ووري جثمان الراحل الثرى إلى جوار رفيقه في النضال الراحل “عبد الله ابراهيم، وسط حضور عشرة أشخاص فقط، تتقدمهم زوجة الفقيد السيدة ” ماري هيلين اليوسفي” و ابنة أخيه “مونة اليوسفي” إضافة إلى بعض النسوة من أقارب الراحل و الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي “إدريس لشكر” و رئيس المجلس الوطني للحزب” الحبيب المالكي”.
وشهدت الأزقة المؤدية إلى مقبرة الشهداء و محيطها، تواجدا أمنيا قويا، تحسبا لأي توافد محتمل للمواطنين على المقبرة قصد حضور جنازة الراحل.