رئيس تحرير جريدة اخبار اليوم ، بالإعتداء عليه جنسيا عام 2018، موضحا أنه تعرف على المشتبه فيه ” س ر” من خلال زوجته، التي كانت تربطه معها علاقة صداقة، إضافة إلى تصوير عمل حول المثليين بالمغرب، جرى الإعتداء عليه داخل غرفة النوم، في غياب الزوجة، حسب ادعائه، ليجري استدعاؤه من لدن لعناصر الأمنية، بعد اطِّلاعها على التدوينة التي نشرها مؤخرا، للإستماع إليه، و من ثم جرى توقيف الصحافي على باب منزله، ووضعه رهن تدبير الحراسة النظرية.
وبعد عودة المثلي إلى منزله، عقب الإنتهاء من الإستماع إليه، خرج بتدوينة جديدة يطمئن فيها أصدقاءه، ويخبر عما جرى لدى الأمن.
وإليكم التدوينة كما نشرها آدم على حائطه الفايسبوكي: