خطير و لا يصدق …هاذ العداو و الروينة ليست بفاس و لينشرها غيمشي لحبس

تداولت أمس مواقع التواصل الاجتماعية فيسبوك و واتساب مقطع فيديو لمدة 40 ثانية، يظهر عراك و عويل خطير.
و زعم الناشرون لهذا المقطع أن الأمر يتعلق بمدينة فاس.
المعطيات التحليلية التي أكدتها جمعية خبراء الحاسوب أن الفيديو:
1.يمكن التأكد من زمنه بسبب ارتداء الكمامات “جائحة كورونا”.

  1. يمكن التأكد من المكان من خلال نوعية البناء و النوافذ به و هو قريب لطابع مدينة الدار البيضاء.
  2. وجود بعض الأشخاص يرتدون قمصان خضراء اللون تؤكد أنهم مشجعين لفريق الرجاء البيضاوي.
  3. وجود إصابة و دراجة نارية يرجح استنتاج ان الامر بسبب حادثة سير.
    يشار أن نشر هذه الفيديوهات عبر واتساب او الفيسبوك بمعلومات مفبركة و غير صحيحة يعرض الناشرين للسجن من سنة الى خمس سنوات.
    و سبق للإدارة العامة للأمن الوطني في بلاغ رسمي أن نفت هذه المقاطع على مدينة فاس .
https://youtu.be/U4Un8z8vBYY

About fnadmin