من تعليقاتكم الفايسبوكية ننشرها بدون تصرف إلا من إصلاح بعض الأخطاء المطبعية :
(لا ننكر مساعي السيد الازمي الجدية في تطوير مدينتنا، والقطع مع المظاهر السلبية، ولكننا كساكنة بفاس نعاني كثيرا مع مقاهي الشيشة المنتشرة وسط الوداديات والاحياء السكنية، وبمحاذاة الثانويات والمدارس، كما هو الحال بحي الحديقة1بجانب بيمbim، وايضا بالامام علي.
هذه المقاهي تغري المراهقين والتلاميذ، وتفتح ابوابها للبزناسة لترويج الاكستازي والمهلوسات، وتحميهم بالزجاج المموه (fume)، اضافة الى الروائح والموسيقى حتى الفجر، دونما احترام للمرضى وللسكان. “ولي تشكا او هضر تينتقمو منو”، والكل خائف ويتفرج.
المرجو المباغثة والتدقيق فيما يحصل داخل اوكار الشيشة.
راه غادي يخرجو على المراهقين وعلى الاطفال)