قالت مصادر محلية أنه تم توزيع الطاقات الشمسية في إقليم صفرو، على مستوى جماعة تازوطة، عام 2016 في إطار برنامج الكهربة القروية الشمولي.
تم ذلك تحت مراقبة شركة (…) التي كانت مكلفة بصيانتها.
ومع ذلك، لم تقم الشركة بواجبها خلال الفترة الأخيرة وفقًا للاتصالات الهاتفية المسجلة لدى مصدر للجريدة. فقد رفضت الشركة إجراء الصيانة خلال هذه الأيام التي يحتفل فيها السكان بعيد الأضحى المبارك ويواجهون ارتفاع درجات الحرارة بدون إمدادات كهربائية، مما يؤثر على إمكانية تبريد الأضاحي والمنزل.
فمن المسؤول عن تلك التجهيزات الشمسية وتوزيعها؟
عن موقع: فاس نيوز