تثبت وثائق مسربة أن الجزائر متورطة في قتل وتهجير الشعب السوري الشقيق.
وكشفت مراسلآت إستخباراتية بين سوريا و النظام العسكري الحاكم في الجزائر أن بشار الأسد إستعان بتجربة جنرالآت الجزائر في العشرية السوداء، وتم تبادل زيارات لضباط المخابرات بين البلدين مع إنطلاق الإحتجاجات الأولى للشعب السوري في 2011.