اتهمت سابقاً وسائل إعلام فرنسية الجزائر بضلوعها في تمويل صفقة تجنيد مرتزقة “فاغنر”. وقال موقع “ألجيري بارت” إنّ الجزائر “وافقت على تمويل ما بين 50% إلى 70% من تكلفة صفقة جلب فاغنر إلى مالي”. ادعاءات سرعان ما نفتها السلطات الجزائرية، موضحة في بيان لها أنها “ادعاءات لا أساس لها من الصحة وقد صدرت من طرف وسيلة إعلامية معروفة بولائها لمصالح المديرية العامة للأمن الخارجي التابعة للاستخبارات الفرنسية التي يقودها السفير السابق بالجزائر برنار إيميي”.
الملاحظ أنه:
- في اليوم الذي جاء فيه الروس لمطار تامنراست بالجنوب الجزائري، حطت طائرة الشحن بالمطار نفسه.
- الطائرة التي حطت تابعة لشركة Silk Way الأذربيجانية لنقل السلع، تستأجرها الكثير من الدول الأوروبية في مهمات خاصة لإفريقيا وبعض الدول الأسياوية.
- يبدو أن الروس استأجروا الطائرة لنقل شيء ما.
- الصورة من مطار تامنراست.
هؤلاء هم بعض من السياح الروس الذين قدموا إلى الصحراء من أجل السياحة
إحدى اللواتي قيل أنهن (سائحات) روسيات بلباسها العسكري.