بقلم: محمد أوموسي
صعاليك تندوف تعاقدت لهم “القوة الضاربة” مع شركة اتصالات إسبانية في مدريد، و أحضرت لهم نحو 250 من أشباه الصحافيين الإسبان عبر الخطوط الجوية الجزائرية لتغطية حرب مزعومة مع المغرب، فنظموا لهم “جولة سياحية” قرب المطار و أوهموهم أنهم يتبادلون إطلاق النار مع القوات المغربية في المنطقة العازلة.
تمعنوا جيدا هذه الصورة التي نشرها واحد من هؤلاء على حسابه ،هل رأيتم صحافيين يغطون حربا حقيقية برأس مكشوف و قميص صيفي قصير و نظارات شمسية فوق الرأس و بدون سترات واقية ؟