حصلنا على اللقاح أولا من الهند ثم من منافستها الأولى الصين والآن نمر مع الأخيرة للتصنيع.
امبراطورية الشرق رأت فينا أهلا للشراكة والاستثمارات، وفي جار الشرق ذي الغاز والبترول محط شفقة وهبات..
فتحنا الأبواب للسعودية والإمارات كما دائما وكسرنا الطوق عن قطر وقت الشدة والحصار.
أعدنا العلاقات مع إسرائيل مجددا ومن جديد فتحنا الأبواب مشرعة للسلطة ولحماس ولم نوقف بتاتا دعمنا للقدس .
رفضنا صفقة القرن في الشرق الأدنى وسجلنا ضربة مقص تاريخية في الجنوب الأقصى .عقدنا شراكة مع ألمانيا في الطاقات المتجددة وعندما مست وحدتنا الترابية تركناها متجمدة.
فرنسا تدعمنا في مجلس الأمن ونحن دعمناها مرارا حتى في الداخل لحفظ الأمن.
إسبانيا شريكنا التجاري الأول لكنها عندما خانت الثقة اكتشفت أنه بالنسبة لنا الأطلسي أقرب من المتوسط.
أفريقيا قبلة استثماراتنا الأولى والبرازيل ثالث زبون لنا و تنوع ثقافتنا مصدر قوة لنا.
بلادنا مفتوحة لكل بلاد العالم للشراكة والتعاون بِنِدية لكننا لا نرضى الذل والأستاذية.
هذا باختصار هو المغرب يرفع رأسه ويعتز بتاريخه وسيادته بين الأمم.
السيد مصطفى عمراني