مباشرة بعد القرار الملكي و التعليمات السامية لمحمد السادس، والقاضية بمنح تسهيلات كبيرة وتخفيضات غير مسبوقة في تذاكر السفر بالنسبة للمهاجرين المغاربة بالخارج، الراغبين في قضاء العطلة ببلدهم، خرجت الجالية الجزائرية في المهجر بتعليقات تثمن القرار الملكي وتشيد بكل المجهودات المبذولة كي يُقَضِّي مغاربة العالم العطلة بين ذويهم.
وبالمقابل انتقدت الجالية الجزائرية نظام الكابرانات والرئيس “تبون” على عدم القيام بأي إجراء أو خطوة لتسهيل عودة الجزائريين المهاجرين بأوروبا على الخصوص إلى وطنهم، معلقين بقولهم: (“لنا الله”..)