ابدت الجزائر انزعاجها من احتضان فرنسا للحركة الإنفصالية الأمازيغية التابعة للقبائل على أرضها، في الوقت الذي يتبجح فيه نظام الكابرانات منذ أربعين عاما بإيواء و دعم حركة إنفصالية بالمال و الإعلام و الدبلوماسية و السلاح ضد المغاربة ..
وكتب موقع القناة الإذاعية الجزائرية الرسمية على لسان سفير الجزائر بفرنسا: (سفير الجزائر بفرنسا: فتح الشريط لحركة انفصالية يكتسي شكلا من أشكال التعاطف وإضفاء الشرعية).