قالت مصادر إعلامية موريتانية أن نواكشوط قررت سحب اعترافها بمرتزقة البوليزاريو، موجهة بذلك صفعة قوية لنظام كابرانات فرنسا الجزائري.
وستشرع نواكشوط في تطبيق هذا القرار قبل نهاية الولاية الحالية للرئيس “محمد ولد الشيخ الغزواني”.
و أكدت صحف موريتانية أن الحكومة السابقة وقعت في خطأ كبير وأخيرا سيتم سحب اعتراف موريتانيا بالبوليسارو، وهو القرار الصائب والصحيح حسب المصادر، خصوصا وأن موريتانيا أصبحت تراهن على علاقات قوية مع الدول المجاورة وعلى ربط علاقات متميزة مع الولايات المتحدة الأمريكية.