بعد الإنتصارات الديبلوماسية والميدانية للمملكة المغربية الشريفة، وبعد توالي الإعترافات الدولية العربية والإفريقية و الغربية بمغربية الصحراء، لم يجد نظام جنيرالات الجزائر سوى القضية الفلسطينية للركوب عليها، خصوصا بعد التطبيع المغربي مع إسرائيل، حيث بادر بإنشاء حسابات وهمية بأسماء توحي بانتمائها لفلسطين، يروج من خلالها للأكاذيب.
وكشفت تحريات شرفاء الوطن والأحرار المغاربة عن منبع وأمكنة بث هذه الصفحات المزورة لسمومها ولادعاءاتها، إحيث يتم نشرها سواء من تركيا أو من تونس، مدعين أن صفحات فلسطينية.
وآخر ما ادعته صفحات الذباب الإلكتروني لجنيرالات الجزائر أن الممكلة المغربية خصصت حسابين بنكيين للإعداد لاغتيالات في الجزائر ولأعمال استخباراتية بها.
المرجو توخي الحذر من هذه الحسابات التي يظهر في الصورة المرفقة بوضوح مكان بثها، والمساهمة في دحض الأكاذيب وفضح النظام الجزائري، عبر مشاركة هذا المنشور بكثافة وتقاسمه على الصفحات وعلى مجموعات الفايسبوك.
عن : HarbazNabil