كتبت صحيفة “العلم” أن البوليساريو والجزائر نالتا صفعتين مدويتين خلال يوم واحد، بعدما أكد مجلس الأمن عدم وجود بدائل للموائد المستديرة التي تجمع المرتبطين بنزاع الصحراء، زيادة على تعيين السفير المغربي “عمر هلال” مسيرا لمسلسل تعزيز هيئات المعاهدات الأممية الحقوقية.
وأضافت في عدد يومه السبت، أن جبهة الانفصال والجزائر وجنوب إفريقيا، بعد الفشل في المناورات، سارعوا إلى أسلوب التهديد والغوغائية المعتاد، وأعلنت البوليساريو أنها قد تعدل عن المشاركة في العملية السياسية التي تشرف عليها منظمة الأمم المتحدة.