حسب منشورات يتم تعميمها عبر وسائط التواصل الإجتماعي، بين ساكنة فاس، ستتحول المدينة بمناسبة 20 فبراير إلى قطب للمسيرات الشعبية.
وسيطالب الخارجون في هذه المسيرات، حسب المنشورات بمجانية التعليم منددين في الآن ذاته بمخطط التعاقد الذي وصفوه بالمشؤوم.
وفي منشور آخر، قال من عممه أن المسيرة ستكون بسبب الأوضاع الإجتماعية التي وصفوها بالمزرية بالمدينة، بسبب البطالة، لتدني البنية التحتية، حسب تعبيرهم.. وتنديدا بما قالوا عنه طغيانا للمسؤولين، مما أدى إلى “تدمير المدينة..”…
وضرب موعد عشية يوم 20 فبراير بساحة الحرية فلورانسا وسط فاس..
وإليكم نموذجين من المنشورات التي يتم تداولها بفاس.