كتبت جريدة “العلم” في عدد يومه الخميس، أن “سميرة سطايل” جمعت جميع أغراضها من مكتبها بالقناة الثانية بالدار البيضاء، ولم تعد تباشر مسؤوليتها كمديرة للأخبار بالقناة إلا نادرا.
ورجح مصدر الجريدة ذاتها، أن تكون “سميرة سيطايل” انتهزت فرصة تطبيق لمرحلة جديدة من المغادرة الطوعية، وتقدمت بملفها في هذا الصدد وتمت الموافقة عليه، كما ستحصل سيطايل على تعويض مالي جد مهم سيتجاوز عشرات الملايين.